في إحدى لوحات أسامة بورتريه لمسنة هندية فقيرة تختصر سنوات عمر ونضال جمعت كثيرا من الجمال والابداع يعتبرها أسامة من اللوحات التي عاش معها ليال طويلة وتجسد جمال الإنسان و العمر والتفاؤل التي قد لايمتلكها من هم في عمر العشرينات فالنظرة التي اعتلت وجه هذه المسنة جعلتني ارسم تفاصيلها لأكثر من خمسين ساعة بأقلام الباستيل فقط.
وعلى صعيد العمل يشغل أسامة حاليا مدير تسويق في شركة cmyk لحلول الطباعة الرقمية في دبي وفنيا ومدربا محترفا للرسم في عدد من المراكز الفنية في دبي.
شارك أسامة في المعرض الدولي الذي يقام سنويا في دبي world art dubai
وفي مسابقة جوائز الفن العالمية global art awards 2018
وحصل على المركز الثاني في مجال الرسم.
الظروف الصحية التي طرأت على العالم قربت أسامة أكثر من فنه حيث يتابع إنجاز أعماله من منزله ويقدم دورات تدريبية عبر الانترنيت.
هوى الشام| علق قائد وحارس مرمى بايرن ميونخ، مانويل نوير على تعادل فريقه مع ضيفه…
هوى الشام| تستقر الأجواء في العاصمة دمشق والمنطقة الجنوبية والجنوبية الشرقية بينما تبقى حالة عدم…
هوى الشام| أظهرت دراسة جديدة أن أدوية حرقة المعدة يمكن أن تزيد من خطر الإصابة…
هوى الشام| سرب مهاجم وست هام يونايتد، ميشيل أنطونيو الكلمات التي تلفظ بها مدرب نادي…
هوى الشام| بمشاركة أكثر من 25 طبيباً من الدول العربية والأجنبية، انطلق اليوم المؤتمر السنوي…
هوى الشام| أطلقت وزارة الاتصالات والتقانة اليوم خدمة الفيزا الإلكترونية، وهي من الخدمات المميزة التي تقدمها…
We use cookies to ensure that we give you the best experience on our website.