هوى الشام|من بين أكثر السباقات إثارة في العالم، إلى جانب تلك المتعلقة برياضات العدو المختلفة، سباقات الخيل، التي تحظى بإقبال كبير من قبل قطاع كبير من الناس.

ولكن يبدو أن سباقات الخيول استقطبت متفرجا متحمسا للغاية.. ومن فصيلة غريبة على الخيول وليس من البشر أيضا.

وكان لهذا المتفرج العجيب رد فعل على سباق الخيول، قل نظيره إن لم يكن ليس له نظير، الأمر الذي أثار حالة واسعة من الضحك على موقع تيك توك.

وتركت لقطات الكلب وهو يحدق بشدة في التلفزيون، ثم يقفز لأعلى وأسفل بحماسة منقطعة النظير، عندما بدأ السباق، الناس يضحكون إلى حد البكاء بحسب تعبير أحد المشاهدين له على تيك توك.

ووصفه بعض المشاهدين للقطات الفيديو الكلب بأنه “مرح” بسبب رد فعله المفرط على سباق الخيل على شاشة التلفزيون عندما تم تصويره من قبل مالكه ومشاركته على توك توك.

في المقطع، الذي تم تحميله بواسطة صاحبة الكلب في 1 يناير، كان الكلب يقف قرب شاشة التلفزيون وكأنه ينتظر انطلاق سباق الخيل.

وظل الكلب متسمرا أمام الشاشة لعدة ثوان إلى أن بدأ السباق، بحسب ما ذكرت صحيفة ديلي ستار البريطانية.

وفجأة، بدأ السباق وبدأ الكلب في القفز في الهواء والنباح بفرح، وعيناه لا تزالان ملتصقتان بالتلفاز، بينما كانت الخيول تنطلق مسرعة على المضمار.

وعلق أحد المشاهدين قائلا: “هذه القفزة مرحة”، فيما اعترف مشاهد آخر قائلا “أنا أبكي من شدة الضحك”، بينما علق شخص آخر: “يبدو أن الكلب كان حصانا في حياة سابقة”.

وقال مشاهد رابع مازحا: “هذا ليس مضحكا على الإطلاق. من الواضح أن الكلب المسكين راهن بالكثير من المال على أحد تلك الخيول”.

قال شخص آخر ساخرا: “هذه القفزة تشبه نوعا ما الفارس على حصان، أو أن الكلب يعاني من مشكلة مقامرة”.

وأثارت اللقطات ضحك صاحبته وكذلك الآلاف من الأشخاص على تيك توك حيث تمت مشاهدته أكثر من 2.1 مليون مرة.

وحظي الفيديو بأكثر من 264 ألف إعجاب و6722 تعليقا بالإضافة إلى أكثر من 81 ألف مشاركة.

المصدر:سكاي نيوز

((  تابعنا على الفيسبوك   –  تابعنا على تلغرام   –   تابعنا على انستغرام  –  تابعنا على تويتر ))

هوى الشام|سحق إنتر ميلانو ضيفه كروتوني 6-2 الأحد بينها ثلاثية لنجمه الأرجنتيني لاوتارو مارتينيس لينفرد بصدارة بطولة إيطاليا لكرة القدم مؤقتا.

ورفع إنتر ميلانو رصيده إلى 36 نقطة متقدما بفارق نقطتين عن جاره ميلان الذي يلتقي لاحقا مع مضيفه بينيفينتو.

ودخل الإنتر المباراة وهو يمني النفس في تحقيق فوزه الثامن تواليا في الدوري المحلي واعتلاء الصدارة، لكن وجد منافسا عنيدا كان الطرف الأفضل في ربع الساعة الأولى وسنحت له فرص عدة لو أحسن مهاجموه ترجمتها إلى أهداف لربما تغيرت النتيجة.

وبعد أن تخطى إنتر شوطا أولا صعبا انتهى بالتعادل، أجهز على منافسه في الثاني بإضافة 4 أهداف من دون رد.

وافتتح كروتوني التسجيل بهدف برأسية لنيكولو زانيتو، لكن إنتر ميلان التقط أنفاسه تدريجيا ونجح في إدراك التعادل عندما تلقى الأرجنتيني لاوتارو مارتينيس كرة متقنة من البلجيكي روميلو لوكاكو فراوغ مدافعا وأطلق كرة قوية في الشباك.

وسرعان ما سجل إنتر ميلانو هدف التقدم بعد لعبة مشتركة بين لوكاكو ونيكولا باريلا فمرر الاخير كرة عرضية زاحفة داخل المنطقة تنافس عليها مارتينيس ومدافع كروتوني لوكا ماروني ليسددها الاخير داخل شباك فريقه.

ولم يدم تقدم إنتر ميلان طويلا كون الحكم احتسب ركلة جزاء لصالح كروتوني إثر مخالفة من قبل التشيلي أرتورو فيدال داخل المنطقة فانبرى لها بنجاح الصربي فلاديمير غوليميتش على يسار الحارس السلوفيني سمير هندانوفيتش.

وسنحت فرصة ذهبية أمام إنتر ميلانو للتقدم مجددا عندما انفرد مارتينيس بحارس كروتوني اليكس كورداز، لكن الأخير تصدى ببراعة لمحاولته على دفعتين.

واستهل انتر الشوط الثاني بقوة في محاولة للخروج فائزا وكان له ما أراد بعد لعبة ذكية من لوكاكو بالكعب وصلت إلى الكرواتي مارسيلو بروزوفيتش ومنه إلى مارتينيس الذي سدد بيسراه في سقف الشباك.

وحسم إنتر نتيجة المباراة بنسبة كبيرة بفضل لوكاكو نجم المباراة إلى جانب مارتينيس، عندما تلقى كرة وظهره إلى المرمى على مشارف المنطقة فتخطى المدافع سيباستيانو لوبيرتو وانفرد بالحارس ليسجل في مرماه.

والهدف هو الرقم 35 للبلجيكي الدولي في 50 مباراة في الدوري الإيطالي، والـ50 له في مختلف المسابقات في 70 مباراة خاضها مع إنتر ميلان منذ انتقاله إليه قادما من مانشستر يونايتد قبل موسمين.

وتساوى لوكاكو في صدارة ترتيب الهدافين مع نجم يوفنتوس البرتغالي كريستيانو رونالدو برصيد 12 هدفا لكل منهما. لكن لوكاكو تعرض لإصابة عضلية ولم يكمل المباراة فدخل بدلا منه الجناح الكرواتي إيفان بيريتشيتش قبل نهاية المباراة بربع ساعة.

وقام بيريتشيتش بمجهود فردي رائع داخل المنطقة وسدد كرة قوية بيسراه فشل حارس كروتوني في التصدي لها فارتدت باتجاه مارتينيس فتابعها رأسية داخل الشباك مسجلا الهاتريك.

واختتم الظهير الأيمن المغربي الدولي أشرف حكيمي مهرجان الأهداف عندما تلقى كرة داخل المنطقة فسددها بيسراه زاحفة داخل الشباك.

يذكر أن إنتر ميلان خرج من دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا، ولن يكمل مشواره في الدوري الأوروبي لحلوله في المركز الأخير، وبالتالي يستطيع تركيز جهوده على الدوري المحلي لإزاحة يوفنتوس عن العرش المحلي الذي سيطر عليه في المواسم التسعة الماضية بلا منازع.

وتقام جميع مباريات المرحلة الخامسة عشرة اليوم، إذ يلتقي جنوى مع لاتسيو، واتالانتا مع ساسوولو، وروما مع سمبدوريا، وكالياري مع نابولي، سبيتسيا مع فيرونا، فيورنتينا مع بولونيا، بارما مع تورينو ويوفنتوس مع أودينيزي.

المصدر:وكالات

 ((  تابعنا على الفيسبوك   –  تابعنا على تلغرام   –   تابعنا على انستغرام  –  تابعنا على تويتر ))

هوى الشام|في مارس 2020، تفشى وباء كورونا بشكل سريع حول العالم، فبادرت حكومات عدة إلى فرض الإغلاق وحث الناس على ملازمة بيوتهم والتقليل من التجمعات قدر الإمكان، لكن هذه القيود سرعان ما جرى تخفيفها، بعد ذلك.

وفي البرازيل، مثلا، حيث لم تفرض الحكومة إجراءات مشددة، وظل الرئيس جايير بولسونارو، يشكك في خطورة كورونا، رغم أن البلاد تأثرت بالوباء على نحو بالغ، حرصت شابة برازيلية على عزل نفسها لمدة وصفت بالقياسية.

وبحسب صحيفة “واشنطن بوست” فإن الشابة باربي فوتادو، عزلت نفسها داخل غرفة نومها، في بيت من 3 غرف نوم، ووصلت مدة عزلها حتى الآن إلى 265 يوما.

وبدأت باربي بعزل نفسها، بينما كانت مدينتها فورتاليزا، تسجل أقل من ثلاثين حالة إصابة فقط بفيروس كورونا، وفيما كانت المدارس والمحلات التجارية مفتوحة أمام الناس الذين يتبادلون الزيارات فيما بينهم.

ولا تعاني الشابة التي تبلغ 32 سنة، أي مرض مزمن يجعلها تخشى بشدة أن تصاب بفيروس كورونا المستجد الذي ظهر في الصين، أواخر 2019، ثم تحول إلى جائحة عالمية.

وأوردت الشابة في تصريح صحفي “ما زلت غير جاهزة لأن أذهب إلى الخارج، لأن فيروس كورونا المستجد ما يزال هناك”.
وتبدي هذه الشابة شكوكا في أرقام الإصابات المعلن عنها نت قبل السلطات، قائلة إن الناس ما زالوا يمرضون بفيروس كورونا حتى الآن.

وتتابع هذه الشابة دراستها الجامعية عن بعد، بفضل الإنترنت، وتقول إنها لا تعتزم العودة إلى الحياة الطبيعية وإنهاء حالة العزلة إلا بعد “هزيمة الفيروس” من خلال اللقاح.

ويرى معلقون أن هذه الشابة دخلت في هذا العزل على الأرجح لأنها تستطيع الحصول على الطعام والأشياء الأخرى الضرورية وهي مرتاحة داخل الشقة مع أهلها، بينما يصعب على كثيرين أن يخوضوا التجربة نفسها.

وتعد البرازيل من الدول التي تنتشر فيها خدمات التوصيل “الدليفري” بشكل واسع، سواء تعلق الأمر بالسلع أو بالخدمات، وهذا الأمر أتاح لكثيرين أن يبقوا في بيوتهم، لأجل وقاية أنفسهم قدر الإمكان، لكن المستفيدين من هذه “العملية” يدخلون ضمن المحظوظين في بلد يعاني من فوارق اقتصادية واجتماعية.

المصدر:سكاي نيوز

((  تابعنا على الفيسبوك   –  تابعنا على تلغرام   –   تابعنا على انستغرام  –  تابعنا على تويتر ))

هوى الشام|بالرغم من الملايين التي أنفقتها أندية الدوري الإنجليزي الممتاز على اللاعبين، خلال سوق الانتقالات الصيف الماضي، إلا أن معظم “نجوم الصيف” فشلوا حتى الآن بتبرير الملايين التي أنفقت عليهم.

وطغت سمة “فشل النجوم الجدد” على موسم البريميرليغ في نصفه الأول، واستمرت الأندية الإنجليزية بالاعتماد على نجومها السابقين للتألق وتحقيق النتائج.

هنا أبرز الصفقات الجديدة التي لم تؤدي بالشكل المتوقع منها خلال الموسم:

الثنائي الألماني الأزرق

من أبرز الأندية التي دخلت سوق الانتقالات بقوة هو نادي تشلسي اللندني، الذي أنفق مبالغ كبيرة للتعاقد مع نجوم شبان لتدعيم الفريق.

ولكن حتى الآن، فشل أبرز نجمين تعاقد معهما تشلسي بإثبات الذات، وهما الألمانيان تيمو فيرنر وكاي هافيرتز، اللذان كلفا خزينة النادي أكثر من 140 مليون يورو.

وسجل فيرنر، أحد أبرز هدافي أوروبا الموسم الماضي، 4 أهداف بالدوري فقط، أما مواطنه صانع الألعاب هافيرتز فسجل هدفا واحدا بالدوري.

موهبة هولندا الضائعة

من أكثر الصفقات التي ترقبتها الجماهير، صفقة انتقال النجم الهولندي دوني فان دي بيك من أياكس أمستردام الهولندي إلى مانشستر يونايتد.

إلا أن الجماهير تفاجأت بتهميش النجم الهولندي مع “الشياطين الحمر”، حيث لم يشارك أساسيا في الدوري سوى في مباراة واحدة فقط.

في الدقائق المحدودة التي لعبها، لم يستطع فان دي بيك فرض نفسه، وبدا متخبطا بين خطوط الفريق.

صداع ريال مدريد يستمر

لم يصدق إداريو ريال مدريد الإسباني أنفسهم، عندما تخلصوا من الويلزي غاريث بيل، على سبيل الإعارة، إلى توتنهام الإنجليزي، الصيف الماضي.

لكن بيل الذي يكلف خزينة “الملكي” 17 مليون يورو سنويا، استمر “بالضياع” مع توتنهام، وأصبح لاعبا ثانويا مع كتيبة البرتغالي جوزيه مورينيو.

نجم أفريقيا

صراع كبير دخل به أرسنال الإنجليزي مع أتلتيكو مدريد الإسباني، في اليوم الأخير من الانتقالات الصيفية، للحصول على توقيع نجم الوسط الغاني توماس بارتيه.

لكن النجم الأفريقي الذي كلف انتقاله 50 مليون يورو، ظهر بشكل متواضع مع “المدفعجية” في المباريات القليلة التي لعبها، قبل أن تلاحقه لعنة الإصابات، ويبتعد عن التشكيلة لأشهر.

مدافع تائه

يعتبر الهولندي نايثن أكي من أغلى المدافعين القادمين للبريميرليغ هذا الصيف، حيث انتقل من بورنموث لمانشستر سيتي مقابل 45 مليون يورو.

لكن المدافع الهولندي الذي جاء “لحل” مشاكل المدرب بيب غوارديولا الدفاعية، لم يظهر إلا نادرا، وشارك في 6 مباريات في الدوري فقط، ولم يقنع في المباريات التي شارك فيها.

حلم تبخر

عولت جماهير الأرسنال كثيرا على البرازيلي ويليان، الذي جاء بالمجان لإنعاش خط الوسط بخبرته الكبيرة، وملئ فراغ غياب الألماني مسعود أوزيل عن الفريق.

وبعد مباراة أولى رائعة للنجم البرازيلي، تاه ويليان وظل طريقه، ولم ينجح بتسجيل أي هدف في 12 مباراة مع الفريق بالدوري، بينما ساهم بثلاث تمريرات حاسمة، اثنان منها جاءت في المباراة الافتتاحية.

الناجي الوحيد

ولعل الناجي الوحيد من “لعنة انتقالات الصيف” هو النجم البرتغالي ديوغو جوتا، الذي تألق بشكل لافت مع ليفربول منذ مباراته الأولى.

وأصبح جوتا يمثل تهديدا حقيقيا على ثلاثي الهجوم في الفريق، روبرتو فيرمينو وساديو ماني ومحمد صلاح.

((  تابعنا على الفيسبوك   –  تابعنا على تلغرام   –   تابعنا على انستغرام  –  تابعنا على تويتر ))