هوى الشام| أكد مدير الدفاع المدني بحمص العميد غياث عاقل لـ”الوطن أون لاين” اندلاع حريق أشجار حراجيه و أعشاب على مساحة تقدر بنحو 3 دونمات بالقرب من المنازل السكنية في بلدة مرمريتا بوادي النضارى بريف حمص الغربي .

وأوضح عاقل أن غرفة العمليات تلقت نداء استغاثة حول اندلاع حريق في الموقع المذكور، ما استدعى عناصر الدفاع المدني والإطفاء والزراعة إلى التوجه فوراً إلى موقع الحريق والعمل على تطويق النيران ومنع امتدادها وانتشارها إلى منازل المواطنين السكنية المتاخمة.

وأشار إلى أنه تم إخماد النيران والسيطرة عليها بشكل كامل، مشيرًا إلى أنه تجري الآن عمليات التبريد والمراقبه للتعامل مع أي بؤر قد تتجدد على الفور.

المصدر: الوطن

((  تابعنا على الفيسبوك   –  تابعنا على تلغرام   –   تابعنا على انستغرام  –  تابعنا على تويتر ))

هوى الشام|   منحت وزارة السياحة رخص التأهيل السياحي لأربعة مشروعات سياحية في السويداء بتكلفة بلغت 3 مليارات و100 مليون ليرة.

وأوضح مدير سياحة السويداء يعرب العربيد لـ سانا أن المشروع الأول يشمل مطعماً ومسبحاً وملحقاته من الدرجة الثانية على طريق ظهر الجبل بجانب تل جنجلة الأثري بتكلفة 800 مليون ليرة ويتألف من قبو وثلاثة طوابق تضم كتلة خدمات المسبح وبوفيه تخديمياً ومسبحاً للكبار وآخر للأطفال ومطبخا مجهزا بكامل المعدات والأقسام وصالة المطعم المجهزة بديكورات خشبية متناسقة وجلسات مختلفة وواجهات من الزجاج حيث يتميز هذا المشروع بأحدث التجهيزات.

ولفت العربيد إلى أن المشروع الثاني عبارة عن منتزه سياحي وملحقاته في منطقة عين المرج بظهر الجبل شرق مدينة السويداء بتكلفة 750 مليون ليرة ويتألف من قبو وطابقين تضم جلسات مختلفة ضمن رقعة واسعة محاطة بالأشجار حيث يتميز المنتزه بإطلالته الجميلة ضمن الطبيعة وبالأرضيات المشغولة من البلاط الحجري ويتوسطه بحيرة ماء ويتكون من أماكن خاصة للجلوس مزودة بكراسي وطاولات بلاستيكية ومظلات قابلة للفك والتركيب موزعة بالموقع العام.

وأشار إلى أن المشروع الثالث عبارة عن مطعم ومقهى من الدرجة الثانية في منطقة دوار الشعلة بمدينة السويداء بتكلفة 800 مليون ليرة ويطل على الشارع العام وساحة عامة بشكل مباشر ضمن موقع تجاري سكني ويتألف من تراس صيفي وصالة المطعم التي تتميز بكسائها الحديث والعصري والجدران المكسية بالخشب بطريقة مبتكرة وواجهات الزجاج بينما المشروع الرابع عبارة عن مسبح وصالة وكافتيريا من الدرجة الثانية في بلدة أم الزيتون بريف السويداء الشمالي على طريق دمشق السويداء بتكلفة 750 مليون ليرة ويتألف من قبو وثلاثة طوابق حيث يحتوي على مسبح للكبار وآخر للصغار وصالة مطعم ومطبخ وشقق للمبيت.

وبين العربيد أن الطاقة الاستيعابية لهذه المشروعات الأربعة تبلغ 174 كرسي إطعام و45 طاولة وتوفر نحو 60 فرصة عمل لخريجي المعاهد والمدارس الفندقية مع قابلية زيادة هذا العدد إلى 100 فرصة عمل في مواسم الصيف موضحاً أن إقامة هذه المشاريع وتأهيلها سياحياً في محافظة السويداء يأتي انطلاقاً من كونها تشكل نقطة جذب سياحي واستثماري من حيث توفر المقومات السياحية ويمثل دليل إصرار من قبل المستثمرين السوريين على استثمار رأس المال الوطني بما يعود بالفائدة والخير على الوطن وأبنائه.

يذكر أنه تم خلال الأيام القليلة الماضية وضع منشأة سياحية جديدة بالخدمة في مدينة السويداء بتكلفة تجاوزت 800 مليون ليرة.

المصدر: سانا

((  تابعنا على الفيسبوك   –  تابعنا على تلغرام   –   تابعنا على انستغرام  –  تابعنا على تويتر ))

هوى الشام|   أصيب خمسة أشخاص اليوم جراء تدهور سيارة سياحية خاصة على طريق دمشق/حمص تم إسعافهم إلى مشفى النبك.

وبين رئيس مركز طرق النبك المقدم محمد سلامة في تصريح لمندوبة سانا أن سيارة خاصة نوع أفانتي تدهورت على طريق دمشق حمص بالقرب من منطقة النبك مفرق المراح جراء انفجار العجلة الأمامية اليمينية ما أدى لإصابة جميع من في السيارة وهم خمسة أشخاص نقلوا إلى مشفى النبك حالة اثنين منهم حرجة.

ولفت المقدم سلامة إلى أن عناصر شرطة مركز طرق النبك حضروا إلى موقع الحادث وتمت إزالة آثار الحادث من الطريق.

المصدر: سانا

((  تابعنا على الفيسبوك   –  تابعنا على تلغرام   –   تابعنا على انستغرام  –  تابعنا على تويتر ))

هوى الشام|  مع بدء شركات الإنتاج السورية حالياً تصوير أحدث الأجزاء الجديدة من أعمالها التي سبق وعرضت في موسم رمضان 2021، تداولت عدة صفحات على منصات التواصل الاجتماعي أخبار مفادها إنهاء مسلسل “سوق الحرير” عند الجزء الثاني وعدم استكمال إنتاج أجزاء جديدة منه على عكس ما كان مقرر.

إقفال “سوق حرير” نهائياً سبق وألمحت به لوريس قزق إحدى بطلات العمل عبر ستوري لها على “إنستغرام” أجابت فيها على تساؤل لأحد متابعيها عن مصير الجزء الثالث، كما أن روعة السعدي حزمت الموضوع وأشارت إلى عدم استكمال أحداث العمل في مقابلتها الأخيرة مع “ET بالعربي”.

هذا بالتزامن مع الحديث عن نية شركة MBC بإنتاج مسلسل شامي جديد مع شركة ميسلون للإنتاج الفني يشابه “باب الحارة”، بينما بعض الأخبار تداولت عن نية MBC التعاون مع شركة كلاكيت لإنجاز نص مسلسل “الأغوات” .

المصدر: مواقع

((  تابعنا على الفيسبوك   –  تابعنا على تلغرام   –   تابعنا على انستغرام  –  تابعنا على تويتر ))

هوى الشام|   ذكرت تقارير طبية، مؤخرا، أن علماء صينيين تمكنوا من تطوير نظارات مزودة بـ”حلقات”، في مسعى إلى كبح ضعف البصر وقصره لدى الإنسان.

وبحسب صحيفة “ديلي ميل”، فإن ما يعرف بـ”الحلقات المركزة” جرى تصميمها في النظارات من أجل تركيز الضوء بشكل أفضل في شبكية العين، وذلك لأجل إضفاء مزيد من الوضوح على الصورة.

وعندما يحصل هذا التحول بفضل إضافة الحلقات المركزة، فإنه يساعد على إبطاء التغيير في شكل مقلة العين، وهذا الأخير سمة بارزة من بين سمات قصر النظر البصر لدى الإنسان.

وفي دراسة صينية، قام 167 طفلا بارتداء هذه النظارات على مدى 12 ساعة في اليوم، فكشفت النتائج أنهم استفادوا بشكل كبير.

وجرت الدراسة بإشراف جامعة “وينزهو” الطبية في الصين، فلوحظ بعد عام واحد من ارتداء النظارات الجديدة، أن نمو العين لدى أولئك الأطفال أضحى مماثلا أو أبطأ بقليل من نظرائهم الذين لا يعانون أي قصر في البصر.

وأظهرت الدراسة أن النظارات الجديدة عملت على إبطاء تقدم قصر البصر لدى ما يزيد عن 70 في المئة من الأطفال.

وكشفت النتائج أيضا أن ثلثي الأطفال المشاركين في الدراسة، لم يحتاجوا إلى أي وصفة من أجل ارتداء نظارات جديدة، وهذا معناه أن مشكلتهم البصرية لم تتفاقم.

وأضحى قصر البصر مشكلا صحيا يؤرق الكثيرين حول العالم، لا سيما في ظل كثرة استخدام الأجهزة الإلكترونية والتعامل بشكل أكبر مع الشاشات.

وفي بريطانيا، مثلا، تكشف الأرقام أن 40 في المئة من سكان البلاد يعانون قصرا في البصر، خلال الوقت الحالي، في حين أن النسبة لم تكن تتجاوز 27 في المئة، خلال سبعينيات القرن الماضي.

وعندما يحصل قصر في البصر لدى الإنسان، فإن شكل مقلة العين يتغير، فيزداد طولا ويضحي بيضاويا، في حين أن الطبيعي هو أن يكون دائريا.

ويؤثر هذا الاضطراب على الطريقة التي يصل بها الضوء إلى شبكية العين، إضافة إلى التأثير على الخلايا الحساسة تجاه الضوء، وهي موجودة خلف العين، حيث ترسل الصور التي نراها إلى الدماغ.

وتساعد النظارات المتاحة حاليا على تحسين البصر، لكن العلماء ما زالوا يبحثون عن طريقة لإبطاء المشكلة حتى لا تتفاقم مع التقدم في العمر.

ويمكن لمن يعاني قصر البصر أن يستعين أيضا بعدسات خاصة في العين، لأجل تخفيف الاضطراب، لكن هذه الأخيرة ليست مناسبة للجميع.

وأوردت “ديلي ميل”، أن النظارات الذكية تعمل على حل المشكلة، من خلال تغيير الطريقة التي يصل بها الضوء إلى أطراف شبكية العين.

وتبدو النظارات الجديدة مثل باقي النظارات المعروفة، لكنها تستخدم تقنية ثورية تعرف بـ “هالت”، وهي مزودة بـ11 بحجم 1 ميليمتر داخل العدسات.

وتعتزم شركة “إيسيلر” التي قامت بالتصنيع، أن توزع النظارات على مستشفيات أخرى في الصين، ثم ستعمل على نقل التجربة إلى خارج البلد الآسيوي، في وقت لاحق.

المصدر: سكاي نيوز

((  تابعنا على الفيسبوك   –  تابعنا على تلغرام   –   تابعنا على انستغرام  –  تابعنا على تويتر ))

هوى الشام|    كشفت تسريبات تقنية، أن شركة “غوغل” تختبر هاتفا ذكيا قابلا للطي باسم “باسبورت”.

ووفق التسريبات، فإن هاتف “غوغل” القابل للطي، سيدعم نظام التشغيل المستقبلي “آندرويد 12”.

وحسبما نقل موقع “ذا فيرج” المتخصص بالأخبار التقنية، فإن “باسبورت” سيدعم شاشتين، تتعطل إحداهما عن طي الهاتف.

وأكدت التسريبات أن “غوغل” ستطرح هاتفها الجديد خلال العام الحالي، وسيدمج شاشة عرض “أوليد”، قياسها 7.6 إنشات.

ولم تذكر التسريبات أي تفاصيل تقنية تتعلق بالهاتف الجديد، إلا أن بعضها تحدث عن دعم الجهاز للاتصال بشبكات الجيل الخامس.

ويتوقع أن ينافس هاتف “غوغل” عددا من الأجهزة المماثلة القابلة للطي والتي تنتجها شركات مثل “سامسونغ” و”هواوي”.

المصدر: مواقع

((  تابعنا على الفيسبوك   –  تابعنا على تلغرام   –   تابعنا على انستغرام  –  تابعنا على تويتر ))

هوى الشام|   يبدو أن العلم بات قاب قوسين أو أدنى من إحراز نصر جديد في معركة اللقاحات؛ إذ يدرس علماء جامعة كاليفورنيا في الولايات المتحدة تحويل النباتات الصالحة للأكل، مثل الخس، إلى مصانع لقاحات، يمكن من خلالها “تلقي اللقاح” في شكل سلطة خضراء شهية تعد في المنزل، بدلا من الحقنة التي يتم تلقيها حاليا في أعلى الذراع.

وبحسب ما نشرت جامعة كاليفورنيا، يعمل الباحثون حاليا على تطوير تقنية لوضع اللقاح في الخلايا النباتية، وعلى وجه الخصوص الخس والسبانخ.

ويأمل العلماء في تحويل حدائق المنازل إلى مزارع صغيرة للقاحات، بعدما حصلوا على منحة للمشروع قدرها 500 ألف دولار أميركي من مؤسسة العلوم الوطنية.

اللقاح المستهدف

اللقاح الذي يُجهز لهذا الغرض، هو لقاح الحمض النووي الريبي المرسال (mRNA)، وهو نوع جديد من اللقاحات خضع لدراسات على امتداد عقود من الزمن، وفي ظل جائحة كورونا استخدمت كل من فايزر- بيوإنتيك وموديرنا الحمض النووي الريبي المرسال في اللقاحات التي أنتجتها للوقاية من كوفيد-19.

تعمل اللقاحات التقليدية، بالاعتماد على وضع عامل ممرض (فيروس أو جرثومة) في جسد الإنسان، وهو ما يدفع نظام المناعة لديك إلى إنتاج أجسام مضادة.

في المقابل، يعمل لقاح الحمض النووي الريبي المرسال بطريقة مختلفة، إذ يستخدم شكلا مهندَسًا وراثيًا من الحمض النووي الريبي المرسال (mRNA) لإعطاء خلاياك تعليمات حول كيفية صنع بروتين يحفز الجسم على تكوين الأجسام المضادة ومحاربة الفيروس، ولا يدخل الحمض النووي أبدًا إلى نواة الخلايا.

اللقاح والنبات

خوان بابلو جيرالدو، الأستاذ المساعد بجامعة كاليفورنيا، وقائد البحث يقول: “نحن نختبر هذا النهج مع السبانخ والخس ولدينا أهداف طويلة المدى للأشخاص الذين يزرعونه في حدائقهم الخاصة، كما يمكن للمزارعين أيضًا في نهاية المطاف زراعة حقول كاملة منه”.

ويضيف في بيان صحفي للجامعة: “المفتاح لإنجاز هذا العمل هو البلاستيدات الخضراء – وهي أعضاء صغيرة في الخلايا النباتية تحول ضوء الشمس إلى طاقة يمكن للنبات استخدامها؛ حيث تعمل مثل مصانع صغيرة تعمل بالطاقة الشمسية وتنتج السكر والجزيئات الأخرى التي تسمح للنبات بالنمو، كما أنها مصدر غير مستغل لصمع الجزيئات المرغوبة”.

في الماضي، بيّن جيرالدو أنه يمكن للبلاستيدات الخضراء التعبير عن جينات ليست جزءًا طبيعيًا من النبات، عن طريق إرسال مادة وراثية غريبة إلى خلايا نباتية داخل غلاف واقٍ.

لأجل هذا المشروع، تعاون جيرالدو مع نيكول شتاينميتز، أستاذة الهندسة النانوية في جامعة كاليفورنيا في سان دييغو، للاستفادة من تقنيات النانو التي صممها فريقها لتوصيل المواد الجينية إلى البلاستيدات الخضراء.

وتعبر البلاستيدات الخضراء عن بروتين فلوري أخضر؛ حيث يتم تسليم تشفير الحمض النووي للبروتين بواسطة مواد نانوية مستهدفة بدون مساعدة ميكانيكية، عن طريق تطبيق قطرة من الصيغة النانوية على سطح الورقة.

النيتروجين

بالتوازي مع هذا المشروع، الذي يستخدم تقنية توصيل اللقاح للخلايا النباتية، يعمل العلماء على اعتماد هذه التقنية في توصيل النيتروجين إلى النبات، بدلًا من وضعه في التربة، لتجنب تلويث المياه الجوفية، إذ تتسرب نصف كمية النيتروجين إليها من التربة.

في التقنية الجديدة يدخل النيتروجين إلى البلاستيدات الخضراء من خلال الأوراق، ويتم التحكم في الكمية المطلوبة، وهو نهج أكثر كفاءة ويمكن أن يساعد المزارعين ويحسن البيئ، ولهذا الغرض خصص للباحثين 1.6 مليون دولار، بحسب جامعة كاليفورنيا.

المصدر: سكاي نيوز

((  تابعنا على الفيسبوك   –  تابعنا على تلغرام   –   تابعنا على انستغرام  –  تابعنا على تويتر ))