ميسون أبو أسعد

هوى الشام|   أعربت ميسون أبو أسعد أنها تشعر بالامتنان لـ”باب الحارة” لما أضافه لها من نجاح، وأكدت أن لقب “قطايف” لا يفارقها ليومنا هذا، كاشفة أن اللقب ارتجله عباس النوري وكان بشكل مدروس بحكم خبرته الطويلة في البيئة الشامية.

وبينت أبو أسعد أن دور “قطايف” كان من أحد الأدوار المفصلية في مسيرتها الفنية، فهو مميز ومختلف على جميع الأصعدة وتحديداً عبر الأدوار النسائية في “باب الحارة”، فكانت شخصيتها تقدم للمرة الأولى جاسوسة أنثى بصورة غير تقليدية من حيث شكلها وحضورها.

ورفضت ميسون لقب صاحبة الإطلالات الأجرأ بين الممثلات السوريات، مشددة أنها لا تحبذ هذه الصيغة في الوصف، مشيرة إلى أنه وعلى الرغم من أن بعض إطلالاتها كانت جريئة، لكنها حين قدّمتها لم تكن تعوّل على الجرأة، لا سبباً ولا نتيجةً، بل كنت في صدد البحث عن المختلف وغير السائد، إضافة إلى تقديم صورة بعيدة عن تلك التي تظهر بها في أدوارها.

وفي سؤال حول الممثل الذي تود أن تقف أمامه، فاختارت ميسون الوقوف أمام تيم حسن، معربة أيضاً عن أشتياقها للتمثيل مع بسّام كوسا، ومن مصر اختارت محمد ممدوح، آسر ياسين وفتحي عبدالوهاب، وعالمياً توم هاردي.

أما عن الأدوار التي تتمنى تقديمها اختارت “الملكة زنوبيا” على الصعيد التاريخي، والعدّاءة والبطلة الأولمبية السورية غادة شعاع على الصعيد الرياضي في حال أسعفها الوقت وظلت محافظة على لياقتها البدنية على حد تعبيرها.

المصدر:مواقع

((  تابعنا على الفيسبوك   –  تابعنا على تلغرام   –   تابعنا على انستغرام  –  تابعنا على تويتر ))